أكبر مصنع لأقلام الحقن في العالم،أقلام الأنسولين!!

مرحباً بكم في متجرنا،اشتري 2 واحصل على خصم 20%!ًالشحن مجانا!!

ترقية

فاكسني

غيّر هذه العادات وسوف يتحسن مستوى السكر في الدم على الفور!

بواسطة tianke  •  0 تعليقات  •   4 قراءة دقيقة

Change these habits and your blood sugar will improve immediately!
يرغب العديد من مرضى السكري في التحكم المثالي بمستوى السكر في الدم وضغط الدم ودهون الدم بين عشية وضحاها. مع ذلك، لا تتسرع في السيطرة على مرض السكري. خذ وقتك واعمل ببطء، فالتسرع يُهدر الوقت!

1. يجب على مرضى السكري التخلص من العادات السيئة:

ضع خطة، مثل الذهاب إلى السرير في الساعة 10 بعد تناول الوجبة بـ 40 دقيقة. p.mتجنب الخروج لتناول العشاء أكثر من مرتين أسبوعيًا، والإقلاع عن التدخين والحد من تناول الكحول، وما إلى ذلك، والالتزام بذلك تدريجيًا. بعد ثلاثة أشهر، ستكتسب عادات صحية جيدة تساعدك على التحكم بصحتك. بمجرد اكتساب عادة جيدة للتحكم في مستوى السكر في الدم، ستتضاعف النتيجة بنصف الجهد المبذول!

2. يجب على الأشخاص المصابين بالسكري تطوير عادات جيدة لمراقبة نسبة السكر في الدم:

بعد معاناتي من داء السكري لسنوات طويلة، لم أشترِ جهاز قياس سكر الدم قط، ولم أقم بقياس سكر الدم بانتظام. أذهب إلى المستشفى فقط لقياس سكر الدم عندما أكون في حالة جيدة، وأقيس سكر الدم أثناء الصيام فقط، وليس بعد الأكل. بعض الناس لا يدركون متى يكون سكر الدم لديهم منخفضًا. على سبيل المثال، إذا لاحظت ارتفاع سكر الدم أثناء الصيام أو بعد تناول وجبة، فعليك قياس سكر الدم عند خمس نقاط. عليك أن تعتاد على قياس سكر الدم عند خمس نقاط. هذا سيساعدك. اكتشف مكان مشكلة ارتفاع سكر الدم لديك:

٧.٢ قبل الوجبة، ٧.٨ بعد الوجبة، ٨.٩ بعد العشاء، ٤.٣ قبل النوم، ٥.٥. هذه هي القيمة الطبيعية لسكر الدم عند الساعة الخامسة. عليك استخدامها لتحديد مكان المشكلة.

3. ينبغي على مرضى السكري اتباع عادات علاجية منتظمة:

غالبًا ما تراود بعض مرضى السكري أوهامٌ بعد الإصابة به. فهم إما يؤمنون بالعلاجات الشعبية أو يلجأون إلى الأدوية دون وعيٍ ليشعروا بالراحة. لم يعتادوا على العلاج المنتظم والأدوية العلمية. يفحصون سكر الدم دون وعي. في إحدى المرات، يقول أحدهم: "يا إلهي، سكر دمي مرتفع!"، تناولتُ الدواء للتو. بعد فترة، لاحظتُ انخفاض سكر الدم، فتوقفتُ عن تناوله. لا يتناول هذا المريض الدواء بدقةٍ وفقًا لتعليمات الطبيب، بل يتناول ما يشاء وفقًا لرغباته، ويتوقف متى شاء. كثيرٌ من الناس لا يتناولون الدواء الموصوف من الطبيب بدقة، ويظنون دائمًا أن هناك دواءً خارقًا في هذا العالم. لا يتطلب هذا الدواء نظامًا غذائيًا أو ممارسةً رياضيةً أو استعادةً لوظائف جزر البنكرياس أو أدويةً علمية. هناك دواءٌ خارقٌ يُشفى منه السكري فورًا بعد تناوله. هذه العادة خاطئةٌ بالتأكيد ويجب تغييرها!

4. ينبغي على الأشخاص المصابين بالسكري تطوير عادات الإدارة الذاتية:

في الواقع، أهم ما في داء السكري هو إدارة نفسك. ما الذي يجب عليك إدارته؟ إدارة نظامك الغذائي، وممارسة الرياضة، وتناول الأدوية، وفي الوقت نفسه، إيجاد طرق لاستعادة وظائف جزر البنكرياس، هذه هي الجوانب الأربعة فقط. كيف تُدير هذا الأمر جيدًا؟ عليك أن تتعلم كيفية مراقبة مستوى السكر في الدم. لذلك، طالما أنك تُحسن اتباع هذه الأمور الخمسة، بما في ذلك إدارة نظامك الغذائي، وممارسة الرياضة، ومراقبة مستوى السكر في الدم، واستعادة وظائف جزر البنكرياس، والاستخدام الرشيد للأدوية، فسيكون مستوى السكر في دمك تحت السيطرة.

لستَ بحاجةٍ للاعتمادِ بشكلٍ مُفرطٍ على أيّ أدوية. ما عليكَ سوى استخدامها بشكلٍ عقلانيّ وعلميّ وبكمياتٍ قليلةٍ لضبطِ مستوى السُّكّرِ في دمِكَ بشكلٍ ممتاز.

5. ينبغي على مرضى السكري أن يطوروا عادة العلاج الشامل:

في علاج داء السكري، يجب التحكم الجيد في مستوى السكر في الدم، وللوقاية من المضاعفات، يجب عليك تطوير عادة مراقبة الحالة العامة. عادةً، يعاني مرضى السكري من ارتفاع سكر الدم، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة الدهون في الدم عند اكتشاف إصابتهم. لقد مرّ وقت طويل منذ تشخيص إصابتي بداء السكري.إذا ركزتُ فقط على سكر الدم ولم أُعر اهتمامًا لضغط الدم ودهون الدم، فسيكون الأمر مُرهقًا للغاية، لأن سكر الدم وضغط الدم ودهون الدم تتفاعل مع بعضها البعض. إذا حصرتُ سيطرتي على سكر الدم، فلن أُبالي بالعاملين الآخرين. سيتأثر سكر الدم أيضًا، مما يُسبب ارتفاعه وانخفاضه، مما يُصعّب خفضه. ومع مرور الوقت، قد تحدث مُضاعفات حادة ومُزمنة، لذلك من الضروري فحص جميع المؤشرات الثلاثة وضبطها في آنٍ واحد.

6. لعلاج مرض السكري، غيّر عادة زيارة الطبيب فقط:

يُعدّ داء السكري ومضاعفاته أمراضًا متعددة التخصصات. ويشمل ذلك كيفية مساعدة المرضى على تعلم الإدارة الذاتية وتحسين قدرتهم على رعاية داء السكري، وكيفية تعليمهم مراقبة سكر الدم وضغط الدم وفحص القدمين بأنفسهم، بالإضافة إلى كيفية حقن الأنسولين، والتعامل مع ارتفاع سكر الدم ونقصه، أو غيرها من المهارات المعرفية والتعامل مع حالات الطوارئ... إلخ. كما يتضمن سلسلة من التثقيف الصحي. لذا، لعلاج داء السكري، لا يقتصر الأمر على زيارة الطبيب فحسب، بل يتطلب أيضًا مساعدة الممرضات وأخصائيي التغذية والرياضيين وأخصائيي علم النفس، وغيرهم، لتقديم رعاية متكاملة كفريق واحد. أي أنه بالإضافة إلى التشخيص والعلاج الطبي، تتطلب رعاية داء السكري أيضًا تعاون فرق طبية أخرى، مثل التثقيف الصحي والفحوصات وفحص المضاعفات وعلاجها، وغيرها، ولا يمكن تنفيذها إلا من خلال فريق من "الأطباء والصيادلة وأخصائيي التغذية وأخصائيي العلاج الطبيعي والممرضين". فريق رعاية داء السكري (Diabetes Integrity Team Care).

أولاً، داء السكري مرض مزمن، والعديد من أسبابه مرتبطة بعادات الشخص المعيشية، وتغيير هذه العادات لا يستغرق وقتًا. يمكن لمرضى السكري التعرّف على المزيد عنه، وتطوير عادات صحية، ومراقبة مستوى السكر في الدم بدقة، ليصل مستوى السكر في الدم إلى المستوى المطلوب!
سابق التالي

اترك تعليقا