أكبر مصنع لأقلام الحقن في العالم،أقلام الأنسولين!!

مرحباً بكم في متجرنا،اشتري 2 واحصل على خصم 20%!ًالشحن مجانا!!

ترقية

فاكسني

علم النفس الأربعة لأصدقاء السكر حول الأنسولين

بواسطة tianke  •  0 تعليقات  •   2 قراءة دقيقة

The four psychological psychology of sugar friends about insulin
يُعدّ علاج الأنسولين أحد العلاجات الشائعة لمرض السكري. ومع ذلك، عند دراسة حالة علاج الأنسولين لمرضى السكري من النوع الثاني، وُجد أن العديد من مرضى السكري يعانون من سوء فهم نفسي وعلاجي، مما يؤثر بشكل خطير على فعالية العلاج.

عندما قمنا بتصنيف نفسية الأشخاص المصابين بالسكري، وجدنا أن نفسية الأشخاص المصابين بالسكري فيما يتعلق بالأنسولين يمكن تقسيمها إلى أربع فئات:

١. الشك. يعتقد ما يقرب من نصف الشباب المصابين بالسكري أن استخدام الأنسولين سيؤدي إلى الإدمان والاعتماد عليه مدى الحياة. ويشعرون بالقلق من أن يصبحوا مدمنين على الأنسولين. حتى أن بعضهم يعتقد أن الأنسولين دواء.

أعاني من داء السكري من النوع الثاني، لذا لا حاجة لي بتناول الأنسولين؛ أو "إذا تناولت الأنسولين، ستصبح معتمدًا عليه في المستقبل"؛ بل يعتقد البعض أنه "بعد تناول الأنسولين، ستصبح مدمنًا عليه ولن تتمكن من التوقف عنه أبدًا". أما "التوقف عن تناوله"، فهذه كلها مفاهيم خاطئة. في الواقع، يُمكن لاستخدام الأنسولين من قِبل مرضى داء السكري من النوع الثاني أن يُنظم تركيز السكر في الدم بفعالية، ويُزيل "سمية الجلوكوز" الناتجة عن ارتفاع سكر الدم، ويُساعد على استعادة وظائف جزر البنكرياس، ويُعزز امتصاص الجلوكوز والاستفادة منه، ويُحسّن عملية التمثيل الغذائي للدهون غير الطبيعية، ويقي من تصلب الشرايين، وبالتالي يُقلل من مضاعفات أمراض القلب والأوعية الدموية والدماغية.

٢. الخوف. يخشى ما يقرب من ثلث المرضى الشعور بالألم عند حقن الأنسولين، ويخشى بعضهم عدم القدرة على سحب الأنسولين، فيبذلون قصارى جهدهم لمقاومة حقن الأنسولين.

في الواقع، يُفرز الأنسولين بواسطة خلايا بيتا في جزر البنكرياس البشرية، وهو الهرمون الوحيد في الجسم الذي يُخفّض سكر الدم. يُمكن للعلاج بالأنسولين أن يُحسّن حالة المريض، ويُحافظ على التوازن الأيضي الطبيعي للسكر والبروتين والدهون والماء والملح والأحماض والقواعد، ويُقي من حدوث أو تأخير مضاعفات السكري الحادة والمزمنة، ويُمكّن مرضى السكري من الحفاظ على صحة جيدة. يُعدّ حقن الأنسولين وسيلةً مهمةً لعلاج السكري، للحفاظ على النمو الطبيعي والحياة والعمل.

٣. الخوف من التمييز. يخشى بعض مرضى السكري من أن يؤثر حقن الأنسولين قبل الأكل على صورتهم الاجتماعية ومكانتهم، وقد يؤدي إلى التمييز ضدهم. في الواقع، داء السكري ليس مرضًا مُعديًا. ما دام مُسيطرًا عليه جيدًا، يُمكنك عيش حياة صحية دون التأثير على الآخرين أو على صورتك الاجتماعية.

٤. عقلية متشائمة وخائبة الأمل. يعتقد بعض مرضى السكري أن العلاج بالأنسولين يدل على وصول المرض إلى مرحلة متقدمة، مما يعني عدم القدرة على ممارسة العمل والحياة بشكل طبيعي، وفقدان الثقة بالحياة والعلاج. وهذا خطأ أيضًا. بالنسبة لمرضى السكري، تعتمد الحاجة إلى استخدام الأنسولين لفترة طويلة على وظيفة خلايا جزر البنكرياس، ولا علاقة لها بالأنسولين. يحتاج بعض مرضى السكري إلى حقن الأنسولين مدى الحياة. سبب عدم قدرتهم على التوقف عن تناول الأنسولين هو ضعف وظيفة إفراز جزر البنكرياس لديهم بشكل خطير، مما يجعل مكملات الأنسولين ضرورية لحالتهم.
سابق التالي

اترك تعليقا