-
اختيار جهاز قياس نسبة السكر في الدم موثوق به:
- دقة: تأكد من أن العداد يلبي المعايير الوطنية ومقاوم للتداخل.
- راحة: ابحث عن عدادات سهلة الاستخدام مع شاشات واضحة، وسهولة استبدال البطارية، وتخزين الذاكرة.
- خدمة ما بعد البيع: اختر شركة مصنعة ذات سمعة طيبة لضمان توفير شرائط الاختبار بشكل متسق ودعم العملاء الموثوق به.
-
إتقان طريقة قياس سكر الدم الصحيحة:
- تحضير: اغسل يديك بالماء الدافئ وجففهما. استخدم الكحول للتطهير واتركه يجف.
- جمع الدم: اسمح للذراع بالتدلي بشكل طبيعي واستخدم جهاز الوخز لجمع الدم من جانب أطراف الإصبع.
- تشغيل العداد: أدخل شريط الاختبار وانتظر ظهور رمز قطرة الدم. المس شريط الاختبار بقطرة الدم دون لمس أي مناطق أخرى.
-
فهم أوقات مراقبة نسبة السكر في الدم:
- سكر الدم الصائم: تم القياس عند 6-7 a.m. بعد صيام لمدة تتراوح من 8 إلى 10 ساعات، مما يعكس إفراز الأنسولين الأساسي.
- نسبة السكر في الدم قبل الوجبة: قبل الغداء والعشاء، يشير إلى حالة وظيفة خلايا جزيرة B.
- نسبة السكر في الدم بعد الوجبة بساعتين: يعكس إفراز الأنسولين أثناء الوجبات وفعالية العلاج.
- نسبة السكر في الدم قبل النوم: قبل الذهاب إلى السرير، لتقييم آثار العلاج والحاجة إلى وجبات خفيفة إضافية.
- نسبة السكر في الدم في الصباح الباكر: بين 2-4 a.m.، مفيد لتحديد سبب ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الصيام.
- نسبة الجلوكوز في الدم العشوائية: في أي وقت، وخاصة عند الشعور بأعراض نقص سكر الدم أو أثناء المرض.
-
اختيار خطة مناسبة لمراقبة نسبة الجلوكوز في الدم:
- العلاج المكثف بالأنسولين: 5-7 قياسات يومية، بما في ذلك الصيام، وقبل تناول الوجبة، وبعد ساعتين من تناول الوجبة، وقبل النوم.
- الأنسولين المخلوط مسبقًا مرتين يوميًا: قم بمراقبة مستوى السكر في الدم أثناء الصيام وقبل العشاء ثلاث مرات في الأسبوع، وبعد العشاء مرتين في الأسبوع.
- الأنسولين القاعدي: قم بمراقبة مستوى السكر في الدم أثناء الصيام ثلاث مرات في الأسبوع وبعد العشاء ثلاث مرات في الأسبوع.
- المرضى غير المعالجين بالأنسولين: مراقبة مكثفة قصيرة المدى لمواقف محددة، مع 5-7 نقاط مراقبة يوميًا.
-
الحفاظ على سجلات دقيقة لسكر الدم:
- قم بتوثيق قيم سكر الدم، وأوقات الوجبات ومحتوياتها، وتفاصيل التمارين الرياضية، وجرعات الأدوية والأنسولين، وأي أحداث خاصة قد تؤثر على سكر الدم.
باكتساب هذه المهارات، يمكن لمرضى السكري مراقبة مستويات سكر الدم لديهم بفعالية، وهو أمر بالغ الأهمية لإدارة حالتهم ومنع المضاعفات. التواصل المنتظم مع مقدمي الرعاية الصحية، المزودين بسجلات دقيقة لسكر الدم، يمكن أن يؤدي إلى اتخاذ قرارات أكثر وعيًا بشأن تعديلات العلاج وتغيير نمط الحياة. تذكروا أن الهدف ليس مجرد مراقبة سكر الدم، بل استخدام هذه المعلومات لتحسين الرعاية الشاملة لمرضى السكري.