أكبر مصنع لأقلام الحقن في العالمأقلام الأنسولين!

مرحبًا بك في متجرنا،اشتر 2 واحصل على خصم 20%!شحن مجاني!

ترقية

فاكسني

العوامل المؤثرة على نتائج جلوكوز الدم أثناء الصيام

بواسطة tianke  •  0 تعليقات  •   [×] دقيقة قراءة

Factors Affecting Fasting Blood Glucose Results

 

يشير مستوى السكر في الدم أثناء الصيام  إلى مستويات السكر في الدم التي يتم قياسها بعد صيام لمدة تتراوح من 8 إلى 12 ساعة، وعادةً ما يتم ذلك في الصباح الباكر قبل الإفطار أو العشاء. ومع ذلك، هناك عدة عوامل يمكن أن تؤثر على دقة قراءات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام. دعنا نستكشفها:

  1. العوامل الغذائية: تناول الأطعمة الثقيلة أو صعبة الهضم في الليل أو تناول العشاء في وقت متأخر جدًا (مما يؤدي إلى أقل من 8 ساعات من الصيام) قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام في صباح اليوم التالي. بالإضافة إلى ذلك، يقوم بعض المرضى عن عمد بتقليل تناولهم للكربوهيدرات في الليلة السابقة للاختبار، مما يؤدي إلى انخفاض قيم الجلوكوز في الدم أثناء الصيام عن المعتاد. لذلك، لضمان الحصول على نتائج دقيقة لمستوى السكر في الدم أثناء الصيام في صباح اليوم التالي، من الضروري الحفاظ على جدول عشاء منتظم.

  2. التوقيت: من الأفضل إجراء قياسات نسبة الجلوكوز في الدم الصائم قبل الساعة 8:00 صباحًا. بعد الساعة 8:00 صباحًا، ترتفع مستويات الجلوكاجون تدريجيًا بسبب إيقاعات الساعة البيولوجية، حتى في حالة الصيام. ومع ذلك، هناك حالات يصل فيها المرضى، في إطار حرصهم على رؤية أخصائي، إلى المستشفى دون تناول الطعام أو الشراب، فقط للانتظار حتى الساعة 9:00 صباحًا أو بعد ذلك لإجراء اختبار نسبة الجلوكوز في الدم. في مثل هذه الحالات، لا يمكن اعتبار النتائج سوى مستويات عشوائية لجلوكوز الدم.

     

    بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لدى المرضى الذين يمشون مسافات طويلة إلى المستشفى انخفاض في مستويات السكر في الدم عن المعتاد. يمكن أن تؤدي فترات الانتظار الطويلة، إلى جانب التوتر أو الانفعالات، إلى ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم. بالنسبة للأفراد المصابين بداء السكري من النوع الأول، يمكن أن يؤدي تأخير حقن الأنسولين الصباحي أو تفويتها إلى رفع مستويات السكر في الدم بشكل كبير.

     

    لذلك، يُنصح المرضى بإكمال اختبارات نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام في المنزل أو في المراكز الصحية المجتمعية القريبة، أو تناول الطعام، أو تناول الأدوية، أو إعطاء الأنسولين، ثم التوجه إلى المستشفى لإجراء مزيد من التقييم.

  3. ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة في الصباح بشكل غير مناسب هو عامل شائع يؤثر على نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام. لذلك، عند فحص نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام، من الضروري تجنب ممارسة التمارين الرياضية العنيفة. عادة، ينخفض ​​مستوى الجلوكوز في الدم بعد ممارسة التمارين الرياضية، ولكن إذا ارتفع، فقد يشير ذلك إلى نقص السكر في الدم الخفيف، والذي يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم التفاعلي.

     

    يفضل الكثير من الأشخاص ممارسة الرياضة قبل الإفطار، لكن هذه الممارسة غير سليمة علميًا ويمكن أن تؤدي إلى نقص السكر في الدم. من الأفضل تناول بعض الطعام قبل ممارسة التمارين الصباحية.

  4. الأدوية: تؤثر الأدوية بشكل كبير على نتائج نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام. يمكن أن تؤدي جرعات الأنسولين المسائية المفرطة إلى تأثير سوموجي، مما يسبب ارتفاعًا غير طبيعي في مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام. يتجاهل بعض المرضى وجبة الإفطار عمدًا أو يتناولون جرعات إضافية من أدوية خفض الجلوكوز قبل الاختبار، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام عن مستويات ما بعد الإفطار لمدة ساعتين. بالإضافة إلى ذلك، فإن المرضى الذين يتناولون المكملات الغذائية التي تحتوي على عوامل خفض الجلوكوز قد يؤثرون أيضًا على نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام أو بعد الوجبة.

  5. النوم: صنف الباحثون في الولايات المتحدة مدة النوم إلى ثلاث مجموعات: أقل من 6 ساعات، ومن 6 إلى 8 ساعات، وأكثر من 8 ساعات. خلال دراسة استمرت ست سنوات، كان لدى الأفراد الذين ينامون أقل من 6 ساعات معدل 4.56 مرة أكثر عرضة للانتقال من مستوى السكر الطبيعي في الدم أثناء الصيام إلى مستوى غير طبيعي مقارنة بمن ينامون 6 إلى 8 ساعات. ولم يكن هناك فرق كبير بين الأفراد الذين ينامون أكثر من 8 ساعات وأولئك الذين ينامون 6 إلى 8 ساعات. يمكن أن يؤدي النوم غير الكافي بسهولة إلى ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم أثناء الصيام بشكل غير طبيعي لدى مرضى السكري. للحصول على نتائج دقيقة لمستوى السكر في الدم أثناء الصيام، تأكد من النوم الكافي في الليلة السابقة.

  6. عوامل التوتر: يمكن أن تؤدي المشاعر السلبية الأخيرة والقلق والأرق والأحلام الحية إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام عن المعتاد. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي الالتهابات الحادة أو الصدمات الجسدية إلى ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم بسبب الإجهاد. يعاني بعض المرضى الذين يعانون من التهاب المعدة والأمعاء من الغثيان والقيء وعدم القدرة على تناول الطعام، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم بشكل حاد. في مثل هذه الحالات، تكون الإدارة المستهدفة ضرورية بدلاً من تعديل أدوية خفض الجلوكوز.

  7. طرق المراقبة وعوامل قياس السكر: هذا عامل شائع يؤثر على دقة قياس السكر في الدم أثناء الصيام. يمكن أن تؤثر تقنيات المراقبة غير الصحيحة، وأجهزة قياس السكر دون المستوى المطلوب، ونقص المعايرة، وشرائط الاختبار منتهية الصلاحية، على نتائج الجلوكوز في الدم.

تذكر أن هذه العوامل يمكن أن تتفاعل، لذا فإن تقليل تأثيرها أمر بالغ الأهمية للحصول على نتائج دقيقة لمستوى السكر في الدم أثناء الصيام.


يرجى ملاحظة أن هذه الترجمة هي ترجمة أصلية بناءً على المقالة المقدمة. إذا كانت لديك أي طلبات أخرى أو كنت بحاجة إلى مساعدة إضافية، فلا تتردد في طرحها! 

سابق التالي

اترك تعليقا

يرجى ملاحظة: يجب الموافقة على التعليقات قبل نشرها.