أكبر مصنع لأقلام الحقن في العالم،أقلام الأنسولين!!

مرحباً بكم في متجرنا،اشتري 2 واحصل على خصم 20%!ًالشحن مجانا!!

ترقية

فاكسني

ارتفاع نسبة السكر في الدم سببه 8 حالات سوء فهم كبرى!

بواسطة tianke  •  0 تعليقات  •   4 قراءة دقيقة

High blood sugar is caused by these 8 major misunderstandings!
وفقًا لاستطلاعات الرأي، لا يستطيع 70% من مرضى السكري تلقي العلاج طويل الأمد والموحد الذي يطلبه أطباؤهم. المفاهيم الخاطئة التالية شائعة نسبيًا وضارة جدًا، ويجب على مرضى السكري تجنبها.

سوء الفهم 1: التركيز على نسبة السكر في الدم أثناء الصيام والتخفيف من نسبة السكر في الدم بعد الوجبات

لا يُمثل مستوى سكر الدم الصائم سوى التحكم في مستوى سكر الدم خلال الليل وحتى قبل الإفطار في اليوم التالي. تشير الدلائل المتزايدة إلى أن ارتفاع سكر الدم بعد الأكل له تأثير هام على داء السكري ومضاعفاته الدقيقة والكبيرة. وقد أظهرت الدراسات أنه إذا تمكن مرضى السكري من التحكم في مستوى سكر الدم الصائم فقط، ولكنهم لم يتمكنوا من التحكم في ارتفاع سكر الدم بعد الأكل، فإن معدل الإصابة باحتشاء عضلة القلب والوفيات سيزداد.

لذلك، بعد تشخيص إصابتك بداء السكري من النوع الثاني، لا يكفي فحص مستوى السكر في الدم أثناء الصيام بانتظام، بل يجب عليك أيضًا مراقبة مستوى السكر بعد الوجبات. لا ينبغي التركيز على مستوى السكر في الدم أثناء الصيام بشكل أحادي، ولا ينبغي أن نفترض بشكل أحادي أن مستوى السكر في الدم أثناء الصيام تحت السيطرة.

سوء الفهم الثاني: التركيز على نسبة السكر في الدم والتركيز على الهيموجلوبين السكري

تعكس نتائج فحص سكر الدم مستوى سكر الدم الفوري، وهو مفهوم نقطي، بينما يعكس الهيموغلوبين السكري (HbA1C) عادةً مدى سيطرة المريض على مستوى سكر الدم خلال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية، وهو مؤشر لتقييم مستوى سكر الدم على المدى الطويل. كلما اقترب مستوى الهيموغلوبين السكري من المستوى الطبيعي، انخفض خطر الإصابة بمضاعفات داء السكري بشكل ملحوظ.

لذلك، يجب قياس نسبة السكر في الدم في الوقت الحقيقي، اعتمادًا على حالة نسبة السكر في الدم الحالية، ويجب أيضًا قياس الهيموجلوبين السكري، لأن نسبة السكر في الدم في الوقت الحقيقي لا يمكن أن تعكس حالة نسبة السكر في الدم على المدى الطويل، لذلك يجب الجمع بين كليهما وقياسهما.

سوء الفهم رقم 3: تجاهل عمليات التفتيش الضرورية الأخرى

يمكن أن يُسبب تطور مرض السكري على المدى الطويل مضاعفات خطيرة على مستوى الأوعية الدموية الكبرى والصغرى، مما قد يؤدي إلى اختلالات وظيفية أو حتى فشل في وظائف أعضاء مختلفة، وخاصةً العين والكلى والأعصاب والقلب والأوعية الدموية. لذلك، بالإضافة إلى مراقبة مستوى السكر في الدم، ينبغي على مرضى السكري إجراء فحوصات أخرى. على سبيل المثال، يجب فحص الألبومين الدقيق في البول كل 3 أشهر، وفحص قاع العين كل 6 أشهر، وفحص نسبة الدهون في الدم كل 6 أشهر، وقياس ضغط الدم وتخطيط كهربية القلب بشكل دوري.

سوء الفهم رقم 4: نقص المعرفة الغذائية

يلعب العلاج الغذائي دورًا حاسمًا في علاج داء السكري. لكن العديد من مرضى السكري لا يجرؤون على تناول أي شيء سوى الأطعمة الأساسية والخضراوات ومنتجات الصويا. فالطاقة التي يحصلون عليها بتحيز شديد لا تكفي لتلبية متطلبات الأيض الأساسي للجسم وأيض العمل، مما يؤدي إلى سوء التغذية وعواقب وخيمة. لذلك، يجب على مرضى السكري اتباع نظام غذائي متوازن وتجنب تناول الكسوف.

سوء الفهم رقم 5: إهمال العلاج بالتمارين الرياضية

كثير من المرضى لا يأخذون العلاج بالتمارين الرياضية على محمل الجد. وكما هو معلوم، فإن ممارسة التمارين الرياضية المناسبة تزيد من حساسية أنسجة الجسم للأنسولين، مما يخفض مستوى السكر في الدم. كما أنها تُعزز قوة العضلات، وتُنشط الدورة الدموية، وتُؤخر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية الدقيقة.

لذلك، ينبغي على مرضى السكري ممارسة التمارين الرياضية إلا إذا كانوا مصابين بالسل الرئوي النشط، أو يعانون من مضاعفات خطيرة في القلب أو الكلى، أو الحماض الكيتوني. يجب أن تُنفذ برامج التمارين الرياضية وفقًا لقدرات الشخص، وأن تُمارس بانتظام.

سوء فهم 6: وقت وطريقة تناول الدواء غير صحيحين

ينبغي تناول أدوية خفض السكر عن طريق الفم مع تناول الطعام، مثل قبل وأثناء وبعد الوجبات.عند استخدام الأنسولين، يجب الانتباه إلى مكان الحقن، وطريقة الحقن، والوقت.

1. جميع أدوية السلفونيل يوريا يمكن أن تسبب انخفاض سكر الدم، ويجب تناولها قبل تناول الوجبات بحوالي 30 دقيقة.

2. ينبغي تناول البيجوانيدات مع أو بعد الوجبات.

٣. مثبطات ألفا-جليكوزيداز تُخفِّض بشكل رئيسي مستوى السكر في الدم بعد الوجبات. يُفضَّل تناولها مع الطعام أو بدونه. يُفضَّل تناولها عن طريق الفم قبل الوجبة مباشرةً أو مع اللقمة الأولى منها.

4. يجب تناول مسببات حساسية الأنسولين في الصباح على معدة فارغة.

5. يجب تناول أدوية إفراز الأنسولين عن طريق الفم قبل 5 إلى 20 دقيقة من تناول الطعام، ولا يجوز تناولها بدون وجبات الطعام.

سوء فهم 7: الرغبة في خفض نسبة السكر في الدم وتناول الكثير من الأدوية

عندما يُشخَّص الكثير من المرضى بمرض السكري لأول مرة، يتمنون لو استطاعوا خفض مستوى السكر في الدم خلال يوم أو يومين. ولخفض مستوى السكر في الدم بأسرع وقت ممكن، يلجأ الكثير منهم إلى الجمع بين عدة أدوية دون ترخيص، ويتناولون جرعات زائدة.

الاستخدام غير المعقول لكميات كبيرة من الأدوية لن يُفشل فقط تحقيق التأثير العلاجي المطلوب، بل سيُفاقم أيضًا آثاره الجانبية. كما أن الانخفاض السريع في سكر الدم يُلحق ضررًا بالغًا بمرضى السكري. ينبغي على مرضى السكري وضع خطة علاجية صحيحة تحت إشراف أخصائي، لا تقتصر على الحفاظ على مستوى سكر الدم ضمن المعدل الطبيعي أو قريبًا منه لفترة طويلة، بل تشمل أيضًا تجنب انخفاض سكر الدم أو أي مضاعفات خطيرة أخرى ناجمة عن الانخفاض السريع أو الحاد في سكر الدم.

الأسطورة رقم 8: الخوف من استخدام الأنسولين

في الوقت الحالي، يعاني العديد من مرضى السكري من سوء فهمٍ حول استخدام الأنسولين، بل ويخشون استخدامه. يجد البعض حقن الأنسولين مؤلمةً وغير مريحة. ويعتقد الكثير منهم أن تناول الأنسولين يعني خطورة حالتهم، ويخشى بعضهم أن يؤدي استخدامه إلى "الإدمان".

في الواقع، تفوق فوائد علاج الأنسولين لمرضى السكري مخاطره. إذ يُمكن أن يُقلل العلاج بالأنسولين من ارتفاع سكر الدم أثناء الصيام وبعد الوجبات، ويُحسّن حساسية الأنسجة الطرفية للأنسولين، ويُحسّن اضطرابات استقلاب الدهون، وغيرها.

بعد استخدام الأنسولين في داء السكري من النوع الثاني، يُمكن سحب الأنسولين مرة أخرى. جزر البنكرياس البشرية التي حُفِّزت بالأدوية الفموية لفترة طويلة، يُمكنها الحصول على راحة جيدة بعد استخدام الأنسولين الخارجي. بعد استعادة وظيفة الجزر لفترة من الوقت، قد يستمر بعض المرضى في تلقي التحفيز الدوائي وممارسة دور إفراز الأنسولين.

يُنصح الجميع بمعرفة المزيد عن مرض السكري لتجنب أي سوء فهم، واتباع نصائح الطبيب. عند استخدام الدواء، يجب استخدامه بجرأة وحزم.
سابق التالي

اترك تعليقا