قال مسؤولون صحيون في مدينة نيويورك اليوم إنهم عثروا على متحور نادر من فيروس نقص المناعة البشرية لدى رجل مصاب بالإيدز.
وبما أن هذا النوع من الفيروسات المتحورة لم يظهر من قبل، وهو مقاوم للغاية للأدوية وله فترة حضانة أقصر، فقد جذب انتباه المجتمع الطبي على الفور.
وقال مسؤولون صحيون إن الرجل، وهو في الأربعينيات من عمره، أصيب بمرض الإيدز بسبب ممارسة الجنس دون وقاية بشكل مزمن.
وبعد تأكيد إصابة الرجل، لم يتلق أي علاج دوائي، ولم يتم اكتشاف إصابته بنوع جديد من فيروس نقص المناعة البشرية إلا بعد دخوله المستشفى.
يقول الخبراء إنه لا يوجد علاج للنسخة الجديدة من الفيروس حتى الآن. (الناجمة عن حلقة مفرغة)
ويشعر بعض المسؤولين بالقلق أيضًا من أن يؤدي ظهور فيروس متحور إلى موجة جديدة من وباء الإيدز. (وهنا مرة أخرى، موجة من الاضطرابات وموجة أخرى).
تعليق
"طالما ظهرت فيروسات متحولة جديدة، يجب أن نكون منتبهين لحقيقة مفادها أن نظام المناعة البشري لدينا ضعيف للغاية، وفي الوقت نفسه، يستخدم البشر المضادات الحيوية بشكل مفرط لجعل الفيروس أقوى وأقوى، وما إلى ذلك."
إذن، نحن نجني ثمار أنفسنا. الطب الغربي يزداد قوةً، وإجراءات مكافحة الفيروس تزداد قوةً. إذا استمر هذا الوضع، سيموت البشر من نزلات البرد. هذا ما كنا نتمناه.
الاستنتاج هو: إن الطب الصيني التقليدي هو الوحيد القادر على حل هذه المشكلة.
